حب الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حب الحياة

معنا هتحب الحياة والحياة هتحبك
 
الرئيسيةÇ&aacuteأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحظ السنوى للجدى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
doly
Admin
doly


انثى
عدد الرسائل : 1103
العمر : 34
البلد : فى عالم ملهوش وجود
العمل / الترفيه : طالبة
المزاج : الحظ السنوى للجدى 1010
تاريخ التسجيل : 15/06/2008

الحظ السنوى للجدى Empty
مُساهمةموضوع: الحظ السنوى للجدى   الحظ السنوى للجدى Icon_minitimeالإثنين يونيو 23, 2008 8:19 am




سنة النجاح و التفوق



أنت الآن أمام سنة قد تكون من أهم سنوات حياتك، إذ تتآلف التأثيرات الفلكية لكي تدعم خطواتك وتوفّر أمامك الحظوظ والفرص الاستثنائية، بحيث (تمسك التراب فيتحول ذهباً).
تداعمك الكواكب مجتمعة، وفي أكثر فترات السنة، بحيث لا تجد شهراً إلا ويحمل معه الخيرات والآفاق الجديدة والوعود الكبيرة والهدايا القدرية الثمينة، يدعمك (ساتورن) وهو كوكبك الأساسي، ويجلب إليك الاستقرار ويكافئ جهودك وثباتك وحكمتك، في حين أن (جوبيتير)، وهو كوكب الحظ، يسكن برجك ويتناغم مع (ساتورن)، لكي يولدا فترة مشوّقة من الحظ الموعود، مطلوب منك فقط، التصرف بتعقل وعدم الخوض في مغامرات غير محسوبة، إذا نسيت التصرفات المتهورة والعمليات المالية غير المحسوبة والتشبّث والعناد، فقد تحظى بموعد مع الحظ لا ينتهي، راهن استفزاز الفرص لأنها آتية غليك بدون جهود، فقد يحمل إليك القدر ظروفاً استثنائية على طبق من فضة، وذلك طوال السنة، ويخبّئ لك مفاجأة حلوة ووعداً بالنصر والمكافأة والتطور المهني، والصعود المتسارع إلى النجاح والتحليق والأرباح، ومن دراسات جديدة وتخصص وتعمّق ببعض المعرفة والتجارة والتوظيفات المالية والشؤون العقارية التي تبدو واعدة أيضاً.


الحظ السنوى للجدى 528856




سنة اسطورية



أذهلتني القراءة الفلكية لبرجك في هذه السنة، الحقيقة تقال، إني بحثتُ عن ثغرات أبرزها في العناوين ولو لشهر واحد، فما وجدت إلا فترة قصيرة تخضع لبعض الضغوطات وتنحصر في نيسان (أبريل) وفي أيلول (سبتمبر)، فيما عدا ذلك فالحظ يشرق في حياتك طوال السنة، نادراً ما تقرأ طالعاً فلكياً منزّهاً من الشبهات كالذي تتمتع به في هذا العام! لن تنسى أحداث عام 2008، التي تترك آثارها على مدى السنوات المقبلة، خاصة وأن (بلوتون) يأتي لزيارتك في شهر كانون الثاني (يناير)، أي في أول شهر من السنة، ويستقر حتى منتصف حزيران (يونيو) ثم يتراجع إلى القوس، ليعود إليك نهائياً في أواخر شهر تشرين الثاني (نوفمبر) ويبقى عندك حتى عام 2024، يعني خمسة عشر عاماً تغيّر مجرى الأمور، ويكون لها وقع ولو بطيء على طريقة تفكيرك وخياراتك، إنّ هذا العام يحمل معه تغييرات إيجابية على الصعيدين المادي والاجتماعي، تمتدّ على مدى السنوات العديدة المقبلة!
تتعلّم دروساً كثيرة وتشعر بأهميتك، وقد تواجه أوضاعاً طارئة ومفاجئة، في فترات عديدة من هذه السنة، تغيّر توجهاتك كلياً وتكسبك نضجاً وتمرّساً، تعيش تجارب جديدة وتختار طريقك، واعياً لما يحصل ولما هو مفيد لك فتقارن الماضي بالحاضر، وقد يتدخّل هذا الماضي لينير أمامك الدرب.
تسترجع قواك وتشرق بجاذبية قصوى وبصحّة تتحسّن، فتثبّت موقعك في المجال المهني كما المادي والاجتماعي، يهديك القدر فرصاً استثنائية ومكافأة على جهود ماضية حثيثة، وثماراً تقطفها الآن بحيث تضمن النجاح، مع أربعة كواكب كبيرة تسكن أبراجاً صديقة وهي(جوبيتير)، (ساتورن)، (أورانوس) و(بلوتون)، ضِفْ إلى ذلك الكواكب السريعة، والتي تتناغم في غالب الأحيان مع أوضاعك وظروفك.


الحظ السنوى للجدى 528856





بشكل عام



تعيش فترة مزدهرة على صعيد الأوضاع المالية فتتحسّن الظروف بطريقة ملموسة وتتطوّر مؤسسات تنتمي إليها، فتتاح لك فرص لإبراز مواهبك في التفاوض والإقناع وقيادة الآخرين والتنسيق بين مختلف الأطراف، أما التغييرات التي قد تجعلك مضطرباً في بعض الأحيان فيتبيّن أنها مفيدة، في حين أن الوحي يهبط عليك مرّات عديدة، فتلتقط الفرص المناسبة في الوقت المناسب.
تكسب هذه السنة أيضاً نفوذاً كبيراً، وقد تلعب دوراً في الشأن العام ويسلّط الضوء عليك في بعض فترات السنة، ليصغي الآخرون إلى توجيهاتك وآرائك واقتراحاتك، تقود حملة أو فريقاً أو جماعة أو حزباً وتتألق بنجاح قد يثير الحسد، أما موضوع الغيرة والحسد فقد تعاني منهما طوال السنة، ويكون هذا الأمر ضريبة النجاح، ألم يقل الرسام الكبير سلفادور دالي: (إن غيرة الرسامين الآخرين كانت دائماً بالنسبة إليّ المقياس الذي أزن به نجاحي؟!).


الحظ السنوى للجدى 528856




تطلعات جديدة



تبني على أسس ثابتة وصلبة مدعوماً بتحالف (ساتورن) و(بلوتون)، فتعزّز حياتك الشخصية كما المهنية وترفع التحديات، مسلّحاً بالثقة الكبيرة بالنفس التي ترافقك طوال السنة تقريباً، لكنّك تبلغ حدّ التعجرف والتسلّط يا عزيزي، ما قد يعرّضك ربما لمشكلة قضائية ودعوى قد تعالجها طويلاً، وتتداخل فيها شؤون عائلية وشخصية، إلا أن هذه العقبات الصغيرة لن تحول دون وصولك إلى القمة، وتحقيق الأهداف الكبيرة في حياتك المهنية، وتسلّق مراحل النجاح بسرعة هائلة، مدعوماً بظروف وأحداث تطرأ في الوقت المناسب، لكي ترجّح كفّة فوزك على الآخرين، قد تتلقى مكافأة رسمية وتلفت اهتمام بعض المراجع الحكومية والنافذة، فتكتشف مجالات جديدة وتسير نحو آفاق مغايرة لما عرفته حتى الآن، تراهن على الوقت وتربح، تشارك بعض القادرين وتؤسس لعمل كبير مع جهات نافذة وتترأس مهمة أو مشروعاً، أطرق الأبواب يا عزيزي، فالجواب واعد جداً ولا تخف فقد تخرج منتصراً من أية قضية، إلا في أوقات دقيقة تطّلع عليها أثناء قراءتك التوقّعات الشهرية واليومية
ينصحك الفلك بالتعاون بعيداً عن المواجهات وبمواكبة بعض التغييرات بدون تأخير، فقد يطرأ جديد على صعيد حياتك، كأن ترتبط بزواج وتؤسّس لعائلة، أو تقوم بسفر بعيد، أو تغيّر الخيارات المهنية، أو تنتقل إلى عمل أكثر انسجاماً مع طموحاتك، أو تعرف ترقية تنقلك إلى موقع المقرّر. قد تطل على علاقات مع الخارج أو مع أشخاص غريبين عن ثقافتك وتكون لك وإياهم آفاق واسعة وجديدة، أو تتوسّع تجارتك إلى ما وراء الحدود..
أما الفترة الأكثر وعداً فتقع بين أيار (مايو) وآب (وأغسطس)، ثم بين تشرين الأول (أوكتوبر) ونهاية السنة.


الحظ السنوى للجدى 528856





الحياة العاطفية



تعدك هذه السنة بفترات حالمة ولقاءات ساحرة، سواء على الصعيد الاجتماعي أم العاطفي والشخصي. يرتسم لقاء مهم في الأفق قد يغيّر مصير بعض مواليد الجدي، إذ يفكّر كثيرون بالزواج أو بإنشاء عائلة أو الارتباط بحبيب أو حبيبة العمر. تكبر الشعبية فيبحث عن حضورهم الجميع، بحيث يعقدون صداقات خارج إطارهم المألوف ويتخلّون عمّن لم يعودوا يتجاوبون مع تطلّعاتهم وقيمهم، قد يَعونَ استغلال بعض الأصدقاء لطيبتهم أو عطائهم، فيقطعون الطريق أمام هؤلاء المتطفّلين، بدون رجعة
تتحدث الأفلاك عن مناخ إيجابي وبنّاء، واستقرار قد يتوّج إحدى العلاقات، إذا كنت خالياً، أو يضمن الأمان لحياتك الزوجية، إذا كنت مرتبطاً، قد يفكّر بعض مواليد الجدي بسفر ما أ, عمل خارج البلاد ويلتقي الحب بعيداً، أو يترك مع الحبيب والزوج مكانهما الاعتيادي ليكتشفا آفاقاً جديدة، أما البعض الآخر فقد يميل إلى شخص مختلف عنه كل الاختلاف وينجذب إليه، متحدّياً كل الأعراف، فيما الجامع بينهما هواية واحدة قد يكون لها بُعد رياضي أو ثقافي أو فنّي. أما المغامرات العاطفية، وإن كانت بدون هدف في البداية، فقد تتحوّل إحداها إلى علاقة مستقرة لم تخطر على بالك عزيزي الجدي، في اللقاءات الأولى، قد تكثر الصدف واللقاءات وتعرف اهتمامات متعددة ومتنوعة، أما الأسفار فقد تكون ساحة الملتقى، وكذلك المناسبات الاجتماعية والثقافية والفنية، ينمو الحب رويداً رويداً، وقد يبدأ على شكل صداقة أو زمالة أو مشاركة في هدف واحد أو في بعض المعتقدات.
تكون الجاذبية قوية جداً في هذه السنة، بحيث تستقطب الكثيرين وتترك أثراً هائلاً أينما حللت، أما (القمر) الذي هو كوكب الحب لديك، فقد يزيد من بريقك بين يوم ويوم أو يخفف من الوهج حسب موقعه، (ما عليك إلا أن تتابع يومياً مواقع (القمر) وتأثيراته، في هذا الكتاب لكي تحدّد مواعيدك وتتجنّب الأخطاء).
قد يضعك كوكب (فينوس) أمام بعض الأوضاع الاستثنائية وغير المنتظرة، والتي تحرّك العواطف أو تدفع باتجاه قرار كبير يُتّخذ في هذا العام، تكتسب نضجاً عبر تجارب جديدة تخوضها، وتطرأ تغييرات لها علاقة بالماضي تجعلك أكثر رضئ وطمأنينة، تقوى الثقة بالنفس، ففتخلى عن هواجس قديمة وتدخل سنة مهمّة جداً تعلّمك التصرّف بليونة أكبر وتفهّم، بحيث تكتشف سعادتك وتسعى إليها.
أما الفترات الرومانسية الأكثر وعداً، فتقع بين 24 كانون الثاني (يناير) و16 شباط (فبراير)، عندما يزورك كوكب (فينوس) ويغمرك بهالة كبيرة ويشير إلى نور في حياتك فتزداد الثقة بالنفس، إذ تمارس جاذبية قصوى. أما الفترة الثانية المشرقة فتقع بين الأسبوع الأخير من أيار (مايو) ومنتصف شهر حزيران (يونيو)، إذ يشكل (فينوس) زاوية جيدة مع برجك.
أما عوامل الكسوف والخسوف التي تؤثّر بمعظمها على وضعك المالي، فتشير إلى جديد يطرأ في هذا الإطار، إلا أن الكسوف الذي يقع في 1 آب (أغسطس) في الأسد، فيتحدّث عن عائدات مشتركة مع شريك عاطفي أو زوج أو أحد الأبناء أو الوالدين، وقد يحدث تغييرات في هذه الشراكة أو هذه القناعات، وذلك في الأسابيع التي تلي هذا الكسوف.
يجب أن تنتبه هذه السنة لصحّتك، فـ (جوبيتير) غالباً ما يعطي ثقة كبيرة بالنفس ويجعلك تهمل بعض العوارض والإشارات، معتقداً أنك أقوى من المخاطر أو التحذيرات، ما يفعله (جوبيتير) أيضاً هو فتح الشهية، إذ يشجّعك على ملذّات الطعام بدون رادع، ما يؤثّر على صحّـك أو على وزنك.
افتح يا عزيزي، صفحات هذا الكتاب شهرياً وأسبوعياً ويومياً، فهو يحمل إليك الدليل الأكيد لنجاحك، تساعدك الأفلاك على قلب السلبي إلى إيجابي، وذلك في الوقت المناسب، تتّخذ القرارات الجريئة والكبيرة وتصنع سعادتك، في سنة قد تجلب إليك أقصى ما تتمنّى من نجاح واستقرار!


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://love4life.yoo7.com
 
الحظ السنوى للجدى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حب الحياة :: فلك و أبراج :: حظك-
انتقل الى: